أمنيتي
وباعشق وجهك الصابح
جماله الهادى توأمنى ف محرابك
أنا حارس لأبوابك
يا فرحى وأمنيات عمرى
ومهما نختلف ف الرأى
فأرجوكى ما تضايقيش
أنا من حقى أعرض لك قوانينى
وخبراتى ومفهومى
وأبعاد اللى جاى منك
وأختارى بمفهومك حسب سنك
ما بافرضشى عليكى
قبولك الموقف أو الكلمة
ولكنى باحاول أصنع الحكمة
ما بين تفكيرك الواعى
وتعديل الأمور واجب
فأرجوكى تعذرى قلقى
وتحتملينى من خوفى عليكى كتير
أنا عارفة بأنك عاقلة وكبيرة
ولكن أنتى جوايا صغيورة
وبضفيرة بلمس وشها الغالى
عشان أفرح بتكوينها
وباتمنى تكون خيرى وأكون خيرها
ما أنا زمنى مالوش غيرها
أمان دايم وبيحابى على طيرها
يا فرحتى وأمنياتى عمرى
وباعشق وجهك الصابح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق